التصبغات
تحول لون الجلد إلى اللون البني نتيجة زيادة إفراز الجلد لمادة الميلانين ، وتظهر غالباً على المناطق المكشوفة من الجسم أو المعرضة للشمس وأكثرها الوجه والرقبة والركب والأكواع وايضا تحت الابطين و ما بين الفخدين نتيجه الاحتكاك المتكرر كما يحدث عند الاتكاء على المرفق (الكوع) والركوع أثناء الصلاة وارتداء الأحذية الضيقة إلى حدوث ما يسمى بفرط التصبغ المتكرر أو الالتهاب (PIH ا.
اصحاب الجلد الزيتوني أو الشرق أوسطي عادة ما يتعرضون لهذا
أنواع التصبغات
وراثية مثل الوحمات والشامات
مكتسبــــة
مثل الكَلَف يحدث غالباً مع الحمل أو مع كثرة التعرض للشمس
النمش وهو أحد الوحمات الموروثة التي تظهر، غالباً، على الوجه والصدر والرقبة والأطراف، ويكون لونها بني يتراوح بين الفاتح والغامق.
مع بعض الأمراض العضوية مثل مرض السمنة أو السكري أو بعض الأورام الباطنية، وغالباً ما تظهر معها تصبغات بشكل معين على مناطق الرقبة وتحت الإبطين.
نتيجة لأمراض جلدية
نتيجة احتكاك الجلد مع شيء آخر أو بين الجلد ونفسه .
نتيجة لتناول أدوية مثل الكورتيزون .
بسبب تهيج الجلد مع استعمال المواد التجميلية أو المكياج أو بعض مزيلات العرق أو العطور.
العـــلاج
الوقاية من التصبغات هي أهم وسائل العلاج .
ننصح إيقاف الأدوية أو استبدالها أو وقف استعمال المواد الموضعية المهيجة للجلد أو معالجة بعض الأمراض المسببة للتصبغ ،
استعمال الدهانات الموضعية مثل المقشرات و استعمال كريمات التفتيح كاتمهيد للتقشير الكميائي بالطبع تحت اشراف الطبيب المختص مع المواظبه علي المراجعه
التقشير الكيمائى جلسه واحده او عده جلسات
الصنفرة بالليزر او الكرستلات
ولا بد من استعمال الكريمات الواقية من الشمس فيما بعد او اثناء العلاج
والطبيب المختص وحده يستطيع تحديد أفضل وسيلة للعلاج وذلك حسب نوع ولون البشرة وحالة التصبغات ويمكن عادة استخدام أكثر من وسيلة مجتمعة للعلاج حيث يؤدى ذلك إلى سرعة الشفاء . |